الشهر: نوفمبر 2022

 صلاح بن عياد   1 تقطع السيجارة في منتصفها يمضي المحيطون بك إلى آخرها هم

إدريس علوش   البرسترويكا                     السِّيَاسَةُ            المفْتُونَةُ بالتَّبَعِيَّةِ لِمَنْ هَدَمُوا بَيْتِي                 

محمد أحمد عثمان لطالما كشفت أعمال سمير عبد الفتاح القصصية عن شغف لا يرتوي بمعالجة

 محمود ماضي   هل يمكن للشّوارع.. أن ترتدي سترةً واقية؟ هل يمكن للشّوارع.. أن تحلمَ

أوزجان يشار الإثنين , 23 يوليو 2007 م قبل ثلاثين عاما , وصل عدد سكان

نادية الكوكباني 2007 (1) نادية الكوكبانيهل لي أن أفكر بصوت عال؟ وهل لنا جميعا أن

أحمد بلحاج آية وارهام   تَجْلِسُ اُلْآنَ فَوْقَ سَرِيرِ اُلْكَوَابِيسِ لَيْلُ اُلْفَرَاغِ مَنَامَتُهَا اُمْرَأَةٌ فِي

ريان الشيباني 2007 أعزائي العراطيط* تحية رفاقية.. وبعد إنه لمن دواعي السرور أن نراكم اليوم

بشير زندال أخيرا امتلكت غرفة خاصة بعد أن كنت أنام مع إخوتي في غرفة واحدة

أسامة الذاري العاشرة والحزن.. لاشيء يمضي.. العناوين تبصق أخبارها وأنت على حافة الصمت تنثال من

صبري الحيقي 2007 م هذه الورقة قُدِمَت في حلقة النقاش التي نضمها (نادي القصة “المقه”)

 ربيعة الناصر ربيعة الناصر.. البائع في المكتبة يراكم أمامها كتب لكاتبات عربيات من الجزيرة العربية

لطف الصراري حلو كثير.. حلو..! – ( قلت له: وايش فيها لما تركب البنات جنب

محمد أنَـقَّـار في المقدمة التي وضعها الروائي محمد جبريل لمجموعة نجيب محفوظ القصصية «صدى النسيان»

ريّان الشيباني النائمون تركوا أحلامهم بطينتها الخضراء.. وهم حاليا مدفوعون للسهر بعيون قابضة على أرق

مكي الربيعي هكذا ، ومن غير مقدمات : تركت يدي تستكشف الزاوية ، لم أكن

 محمد أنوار محمد   نظْرتي المثقلةُ عنباً تتَدلّى منْ رُمُوشها الدهشةُ شغَباً لا تنتظرْ قولاً

السبت , 21 يوليو 2007 علي المقري.. شاعر وباحث يمني أسهم مع أبناء جيله (الثمانيني)

 منهل السراج تعيش صديقتنا في استوكهولم منذ سنوات طويلة، أتت من الشرق، وظلت بعد خمسة

 ابراهيم سعيد الجاف   سفل في أسفل الضحك في أسفل البكاء كنت مثخنا بالنقيض كم

 سامي العامري يابنتَ موعديَ القريبِ , أقولُ – لو نَفَعَتْ مقالتيَ – ابتداءْ لا تَقْربي