اليوم: 7 أكتوبر، 2022

محمد حسين هيثم … ولهُ الفضاءُ، له المعابر نرتقيها، نحو‏ ربٍّ جامحٍ، وله أسرةُ والنذور.‏

محمد حسين هيثم مات عبد العليم وعبد العليم إذا مات وفي أي وقت يموت بحرفنة

جذّها واهرب   تحت شجرة الجوع الكبيرة يجلس أربعة أطفال ممصوصون بانتظار الرّب الجالس على

المتنبي تلك منازلُ لم تتنزل من قتبانَ و لم تعبرْ قرب الأيكة في نيسابورْ تلك

على بعد ذئـب* كلنا عابرٌ في القصيدة لكننا لا نقيم بها، ونقيم القيامات فيها نشاورُ

محمد حسين هيثم (8/11/1958 – 2/3/2007م) الذين أتوا خلسةً هرّبوا في الكلام غزلاً صغيرا ومروا

محمد حسين هيثم (8/11/1958 – 2/3/2007م) رجل لا طائل منه ويمشي منذ بزوغ البنت الحلوة

بأية أحزان تفتح الرقصة لا شك امرأة بالباب امرأة – ربما – تاهت فاستهدت بفتيل

محمد حسين هيثم ماذا يفعل رجل تتسرب من عينيه امرأة أولى ؟ ماذا يفعل رجل

محمد المنصور   (1) خذوا هذا الليل بعيداً عني بسببه صارتْ لحظتي سوداء خذوه إلى

محمد عبد الوهاب الشيباني ولدت تجربة الشاعر/ محمد حسين هيثم بين جيلين شعريين أحدثاً في

فوزي عبدالغني   الكلمة التي راودتني ذات صمت عن حجري السفلي لم تمهلني بعد كي

هاني الصلوي (أ) تعقيب*1 رمى القصرُ – حيناً – مفاتيحه في يديه المناهل علَّقها الصمتُ

لطف الصراري 13 مارس 2007 ثمـــــــــــــــــــــــــــــــــالة بعد أن سكب الغيم رغبته الجارفة ، همس القرنفل

بكر أحمد (الصمت هو الشيء الوحيد الذي لا يكذب) لكننا كنا نُسرف في الكلام فقد

رمزي الخالدي أموات هذه الليلة يعبرون فوضى في سحاب هشيم تذرهُ غفوة الكتاب كما أنت

محمد العباس* الحداثة إغواء. فتنة قيل أن الشعر قاطرتها عربياً، ولكن نظرة فاحصة لما آل

سعد الجوير   المسافة يا حبيبتي أقدامي و فكرةُ المسير و لا شيء آخر سوى

سعيد الشيخ هذا يومي غيمة منبسطة فوق الشارع تجترح المعاني من استعادة كثافتها بعد كل

محمد محمود الزراري يا عبدالله البرودني, ويا فتحي أبو النصر وغجريتنا بلا فلكلور.. يا شمر

صبري الحيقي تمهيد الحبكة في الرواية : إن الحبكة كما نعرف تكون بسيطة أو مركبة