اليوم: 11 سبتمبر، 2022

قصة: هويدا صالح (1) علي شاطئ البحر .. قبالة ” صور ” تقف بارجة ،

فاطمة الزهراء بنيس   الحلمُ شراعي من يابسة إلى حدسي النبيذيِّ لا السماءَ أتوقُ في

سهيلة بورزق وطني ماء وخضرة قلبي علم وطني أغنية لحنها شوق في دمع المساء أرتّب

هشام محمد على حين غفلته من الوقت ، تزحلقت من لسان زقاق طويل إلى صدر

إيناس العباسي انمحاء الرغبات الصغيرة أمام بوّابة الفقد… الريح التي كانت صديقتي تتلقف كرة من

تحية لجيمس بلونت منال الشيخ خوفي أن أضيع ولا اعرف طريقاً للحرير كيف أفسر ..

فرات إسبر   سنشربها معاً أحزاننا انت تسقيني الكأس ألاولى وأنا أسقيك الأخيرة على أطراف

محمد برادة يطالعنا من وراء «دملان» بأجزائها الثلاثة (مؤسسة العفيف – صنعاء، 465 صفحة)، للكاتب

علي حسن الفواز لا يمكن ان تكون القراءة النقدية الاّ محاولة في استعادة تامل النص،،

محمد محمود الزراري   أكون الجهة التي لم تعد قدم تريدها طاعناً في إيماني بأي

حاوره: نصر جميل شعث: (2006) أنت مدعوٌّ لتقديم من لا يختصره تقديم، نظراً لاتساع وتنوع

محيي الدين جرمة (2006) “المُوسيقى تكفِي لِحياة بكامِلها لكن حياة بكامِلها لا تكفِي لِمُوسِيقى” لا

قصة: سالم شاهين ثارت على هدوئها ، مزقت ستر استكانتها ؛ نافضة عنها رماد رقها

عبد الله السالم سنةْ ريحُها في ثيابي ونكهتها في فمي وإذا أذّن الصبحُ أسمع خلخالَ

راضي العلجاني ( قناعة ) شجرةٌ متهوّرة ما اتّقت شرَّ الريحِ بالرقص فلمّا ازداد الصخب

لطف الصراري عندما نشرت غادة السمان رسائل غسان كنفاني إليها، احتج عدد غير قليل من

كولالة نوري 2006 الى صديقتي الروسيّة: سفيتلانا، وإليكَ طبعا حين قشّرت لي لبّ الانقسامات وانا

عبد العظيم فنجان أغنية حب بغدادية ” ردّيلي الفرح .. رديتْ ” جنح اغنيدة –

محمد محمد اللوزي   صباح الخير يا توم صباح يومك الذي لا ينتهي جيري الفأر

علي حسن الفواز لا اظن ان ثمة تعريفا محددا لمهنة الصعلكة!! أو توصيفا مفهوميا اوسلوكيا

بشرى المقطري على ايقاع الخطو المتباعد في حشرجة لليل استثنائي ، نذى جسدي الضئيل فــــوة